Join thousands of book lovers
Sign up to our newsletter and receive discounts and inspiration for your next reading experience.
By signing up, you agree to our Privacy Policy.You can, at any time, unsubscribe from our newsletters.
يضعنا هذا الكتاب بمواجهة حقيقية ومباشرة أمام ثمة حقائق ومشاهد لا يمكننا الفكاك منها ؛ مثل الجائحة الكونية التي تسارعت بل وتصارعت مع الكرة الأرضية وهي جائحة كورونا التي تمارس بطشها الاستثنائي بصورة عجيبة وبدون سابق إنذار أو ترقب ، وهذه الجائحة الكونية التي تتبارى وسائل الإعلام في الحديث عنها وعن أخبارها بشتى الصور الثابتة والمتحركة والأشكال البيانية التي تصف حقيقة الجائحة وكيفية انتشارها وجهود العلماء والبشر لمواجهتها.ويتضمن هذا الكتاب خمسة فصول رئيسة تتناول الحديث عن الجائحة الكونية وموقف العلوم العربية منها ، بحيث يتناول الفصل الأول الحديث عن مواجهة جائحة كورونا ، بينما يتناول الفصل الثاني من الكتاب علوم المستقبل وهل يمكننا حقا السيطرة على المستقبل عن طريق العلم وما تقدمه لنا كليات العلوم لتطوير المجتمعات العربية ، والفصل الثالث يتحدث عن بعض قضايا العلم المعاصرة لاسيما الفيزيائية منها ودور الفيزياء في تغيير الحياة على سطح كوكب الأرض . ويتناول الفصل الرابع من هذا الكتاب الحديث إدارة المعرفة العلمية في الوطن العربي. بينما تختم الفصول الخمسة بدراسة عن كيفية الإفادة من أدوات الويب 2.0 في التدريس والتعلم
إذا كان الأطفال هم المستقبل، فان تربيتهم وإعدادهم، هو ذلك المستقبل بالذات. والأمر لا يتوقف لا على الأسرة وحدها ولا على المدرسة، أو المؤسسات التربوية. إنها مسؤولية الجميع. كل من بوابة مختلفة. وإذ يصدر هذا الكتاب عن خبرة واسعة، وتجربة مباشرة، فانه واحد من تلك الأعمال التي لا سبيل الى تجاوزها. ولقد سطرت المؤلفة أوجها عدة من تلك الخبرة وقدمت إجابات غنية عن العديد من الإشكالات والمسائل المتعلقة بقضايا تربية الأطفال. إنه كتاب للأسرة، ولإدارات المدارس ولكل معلم ومعلمة. كما أنه، بسعة إحاطته، يستحق أن يكون مصدر غنى بين المراجع المعنية بقضايا التربية. (الناشر إي - كتب)
Sign up to our newsletter and receive discounts and inspiration for your next reading experience.
By signing up, you agree to our Privacy Policy.