Join thousands of book lovers
Sign up to our newsletter and receive discounts and inspiration for your next reading experience.
By signing up, you agree to our Privacy Policy.You can, at any time, unsubscribe from our newsletters.
أقل ما يمكن لهذه المجموعة القصصية أن تفعله هو أنها سوف تثير في قارئها الدهشة، وتدفعه الى إعادة التأمل في ما يعرفه. إنها عمل يستعين بالأسس الكلاسيكية لفن القص الواقعي، لكنها تأخذ السلاسة الحكائية في مجرى خاص من التفرد، وليكشف عن غنى الواقع وقدرته على الإثارة والترقب. كل واحدة من قصص هذه المجموعة تأخذ قارئها الى عالم قد يعيشه أو يراه، إنما ليقدم احتمالاته الأخرى. إنها عمل لن يأخذ الكثير من الوقت ولكنه يمنح الكثير من مشاعر المسرة والحزن والعطف والفرح واليأس والأمل، ولكن بالكثير من الرضا. (الناشر)
ضاقت القرية بأهلها بعدما انضم نائل إلى أهل السراديب، وزادت سطوة أهل الظلام خصوصا على والد علي مما حدا به وأتباعه أن يزحفوا متسلقين أطراف الجبل الذي يعتلي قريتهم، فلم يكن أحد يدرك أن سادة الظلام وأتباعهم أعجز ما يكونون كلما أعتلى الأهالي بعض المرتفعات ولو كانت منخفضة. إنها الوصية التي تسلح بها والد علي عندما كان ضيفا عند الشيخ العجوز. استمر والد علي وأتباعه من شباب القرية في تحريض الناس على سلوك الطرقات والمسالك المتعرجة نحو الأعلى. إنها التدابير الكفيلة بتحصين الأهالي من حنق سادة الظلام. تمنع الكثير، واستخفوا بالدعوة، على اعتبار أنها من الخرافات التي طالما دسها المخرفون في عقول الضعاف من الناس. حتى الذين تبعوا والد علي من الأهالي، الكثير منهم كانوا لا يدركون سر أن سادة الظلام عاجزون أمام المرتفعات. أما الذين بقوا في القرية فقد سحبت كل بيوتهم نحو أعماق السراديب.
يطرح هذا الكتاب تحدياً جديداً أمام الباحثين والمفسرين وقراءِ التاريخ. إذ أنَّه ينطلق من نظريةٍ تنسف المتداول ابتداءً من مكان نزول التوراة، والمكان الذي انفلق عنده البحر لكي يعبره بنو إسرائيل. بل إنّه يتحدى الإعتقاد السائد بأن يكون رمسيس الثاني هو فرعون موسى الذي "غشيه من اليمِّ ما غشيه" وهو يقدم قراءةً متأنية لآيات القرآن الكريم التي تناولت قصة موسى وفرعون ومصائر بني إسرائيل وترحالهم، ويتتبع من الخطوات ما لم يتتبعه كثيرٌ من الباحثين الذين سبقوه. (الناشر)
يقدم هذا الكتاب انطباعات حية عن علاقات المرأة والرجل في الغرب، ويبيّن الفروق الهائلة بين هذه العلاقات ومثيلاتها في الشرق. يضم قصص حب حقيقية من المهد إلى اللحد. سيرة حب فرد يعبد الحياة، يرى أنا أحب، إذاً أنا موجود. الحب هو موضوع المواضيع. الحب هو القاعدة ... والبقية تفاصيل تافهة. في الحب يتجلى معنى الحياة المفعم بالأسرار. الحب هو أجمل ما في الحياة. والشعور الأجمل في العالم. من دون حب يصبح البشر مثل أشياء. عندما يحب المرء، يملك العالم في ذاته. غياب الحب هو علّة كل بلاء وشقاء في الحياة. خارج الحب لا يوجد سوى الموت.
مُنْذُ أَنْ طَرَدَتْنِي الْخَطِيْئَةُ عَنْ مَوْطِنِي وَأَنَا تَائِهٌ فِي دُرُوْبِ التَّوَهُّمِ والزَّيْف.. تَغْتَالُنِي الْأُمْنِيَات وَتَسْحَرُنِي لعبةُ الْكَلِمَات فَأَظْهَرُ مِنْ شُرْفَةِ الْحَرْفِ مُبْتَسِمَاً نَحْوَ زَهْرِ الْحُقُوْلِ وَمَوْجِ الْبِحَارِ وَقَطْرِ السَّمَاءِ وَرَمْلِ الصَحَارِي الَّتِي رَمَّلَتْ عِشْقَنَا؛ الصَّحَارِي الَّتِي أَنْبَتَتْ نَخْلَةَ الْعِشْقِ ثُمَّ اسْتَوَى ثَمَراً يَانِعاً يُطْعِمُ الْأَنْبِيَاء.. الصَّحَارِي الَّتِي فَرَّخَتْ كَرْمَةَ الشِّعْرِ يَحْدُو بِهِ الْعَرَبِيُّ عَلَى وَقْعِ أَقْدَامِ قَافِلَةٍ مِنْ جُنُوْنِ الْمَسَافَةِ بَيْنَ الزَّمَانِ وَبَيْنَ الْمَكَانْ..
يحتشد هذا الكتاب بالأسئلة. فلئن كانت الفلسفة سؤالا يتبع آخر، فقد انطلق هذا الكتاب من مساءلة السؤال، وتتبع معانيه، قبل أن يأخذ بمجراه. وكان ذلك بمثابة نوع من إعادة إطلالة على بعض خلاصات الفلسفة أو روحها ورؤاها. إنه كتاب غني بما يستجلي، ويستوضح، غناه بما يضيفه الى معاني المقولات التي اختار أن يمضي في طريقها. وهو يضفي على القراءة متعة استثنائية بما ينيره في ذهن القارئ من أفكار، ويفتح أمامه من آفاق. حتى لكأنه يأخذه في رحلة فكرية، غاية في الجمال. وإذ أن الفلسفة سؤال في الأصل، فإن من بين أبرز ما يميز هذا الكتاب هو أن مؤلفه لم يغلق جوابا على أحد. ولم يقطع مسار ما قد يمكن اضافته من أسئلة أخرى، ستكون هي بذاتها الهدف تأملات ليس المؤلف وحده، بل القارئ أيضا. (الناشر دار إي-كتب)
لا تفترش هذه الذكريات حقولا للاعتراف. إنها جبال، عندما يحين الوقت لكي تنزل عن الأكتاف، فإنها تسرد حكاية مجتمع وبلد وبيئة. إنها وجه من وجوه القول الذي لا يقال إلا في صورة أغنية وشدو حنين. تلك هي الجبال التي أراد المؤلف أن يزيحها عن اماكنها حيث حطت لتصبح قولا يقوله المرء لكي يتحرر من أعبائه، فيجد نفسه، مرة أخرى، غارقا فيه. (الناشر)
يعتبر هذا الكتاب زبدة جهد متواصل لجمع العديد من الامتحانات ومسابقات الدكتوراه سواء على مستوى الجامعات الجزائرية أو بعض الجامعات العربية، حيث يحتوى على ملخصات للدروس والمحاضرات على شكل إجابات عن الأسئلة المتعلقة بمبادئ إدارة الأعمال ونظريات المنظمة، وهو يكفي لكي يقدم لقارئه خلاصة مفيدة من اجل الحصول على التصحيح النموذجي لامتحانات ومسابقات الدراسات العليا (نظام ل.م.د والماستر والدكتوراه)،حيث يستعرض هذا الكتاب مختلف الجوانب التي يتعين أن يلتفت إليها كل من يرغب في التحضير لمسابقات التوظيف والدكتوراه لكي يرفع من مستواه العلمي، وهو بذلك يفتح أمام كل راغب في النجاح الأبواب لتحقيق ذلك. يضم الكتاب امتحانات فصول، ومسابقات للقبول في الدراسات العليا (الدكتوراه) والتصحيح النموذجي لها لمختلف الجامعات.
ترجمة محمد عبد المومن تقديم ومراجعة د. مصطفى المرون يقدم هذا الكتاب موجزا لتاريخ الجزر الجعفرية، وفصول التحولات والنزاعات التي مرت عليها.
هذه رواية لم ترو أبدا عن سقوط مجتمع ودولة. إنها رواية بلد اختار أن يبدأ من حطام، وانتهى الى حطام، وكانت النهاية صادمة ومروعة. إنها حكاية زيف ومأساة لطخت حياة الملايين بالدماء. ولكنها رواية شاهد، عاش ولم يجد عيشا، وظلت تمزقه المرارات والفقد المتواصل لكل من أحب. إنها قصة حب ضاع، وحياة ضاعت في بلد كان من المحتم له أن يضيع. البؤس ظل هو السلطة دائما. حتى أنه كان هو المستحيل نفسه، استحالة الحب الذي ما كانت له أرض ولا سماء.
وفي غرفة مفتوحة النافذة على صخب المحيط، كانت خوانيتا ترزح تحت نوبة حمى لم تجد لها تفسيرا. لم تكن تعاني من نزلة برد، لم تكن تعاني من من التهاب اللوزتين، ولا من آلام الدورة الشهرية، فمن أين جاءت تلك الحمى؟ لقد لأقد أمضت في خدمة أوس المدركي سبعة عشر عاما وثلاثة أشهر. ومنذ كانت شابة تستهويها الفساتين والتنورات القصيرة، بقصد عرض فتنة ساقيها، والى أن هزتها لامبالاة المدركي وأجب تها على ارتداء بنطال الجينز، رغم أنه لم ينبهها لقصر فساتينها سوى مرة واحدة، وقبل سنوات طويلة، وبجملة أقصر مما كانت تتوقع غيرك كانت ستحمي ساقيها من البرد، تحسبا لروماتيزم الشيخوخة، يومها، وتحت ضغط غرور وطيش الشباب، حسبتها غيرة عليها من عيون زملائها في العمل، فارتدت البنطال في اليوم التالي. اما الآن، وفي هذه اللحظة المبهمة من الغياب، وتحت ضغط غياب المدركي المفاجئ، تجد نفسها تحت ضغط ألم حمى غير مسماة وعصية على التصنيف، أهي الحب، أم فقط شوق لغيابه، أم تراه شفقة على مصيره المحزن؟ الناشر دار إي-كتب
خط المؤلف في هذا العمل حكاية تطلع وأمل. وحيثما بدا المعترك نضاليا، فانه معترك ذلك الأمل. إنه صورة لحياة نعيشها وأخرى نسعى إليها. كما أنه صورة لتنازع حميم بين ما هو كائن وما يجب أن يكون. تدور الحكاية في إطار اجتماعي يجعل من المثاليات الأخلاقية مقصده ونقطة انطلاقة نحو ذلك الهدف. ولئن يدرك شخوص هذا العمل أنهم يخوضون معركة متعددة الأوجه، إلا أنهم يتمسكون بتلك المثاليات على أنها المرشد الإنساني الوحيد الجدير بالاعتبار، حتى ولو تكلف أقصى التضحية. إنه عمل يستحق أن يقرأ كرواية، ولكنه يستحق أيضا أن يُقرأ كتصور لحياة أفضل. (الناشر دار إي-كتب)
يشكل هذا الكتاب مرجعا تاريخيا، هو الأول من نوعه وفي سعته، للعلاقات بين المسلمين والمسيحيين في بيت المقدس. لقد قدم المؤلف إضاءات شاسعة فعلا لمختلف أبعاد تلك العلاقات، وكشف عن جوانب طالما ظلت خفية أو لم تسلط عليها الأضواء. ولئن بدا التعايش والتآخي بين المسلمين والمسيحيين وكأنه آصرة متينة تمكنت من تحدي كل مظالم الاحتلال، إلا أن هذا الكتاب يستعرض مظاهرها وأسسها الاجتماعية، وينقب عن المقومات التي يجدر الأخذ بها لجعلها أصلب عودا في مواجهة التعسف والقهر الذي يفرضه الاحتلال الصهيوني عليهما معا. إنه كتاب من الغنى بحيث أنه جدير بمنزلة الوثيقة التاريخية. (الناشر دار "إي-كتب")
How to play ballot? This booklet is not introduced in order to answer this question, but it is written in a manner understood by those who have familiarity with the game, in a way which mixes some of the positions and terms and tales of the world of ballot briefly, with some of the methods and strategies and bidding and play rules. This interesting game deployed heavily in the Arabian Gulf countries and North Africa and Turkey as well.
في هذا الكتاب (الجزء الأول ) نتناول مؤلفات الكاتب الأتية "بيتر كاملسلد"(1) و "اذا استمرت الحرب"(2) و "هائم ...متجول"(3) و "ديميان" (4) و"تحت العجلة"(5) وبشئ من الاسهاب كتابه "سيدهارثا"(6) .وبإذن الله سنتناول كتابيه "لعبة الكرات الزجاجية"(7) و " نَرْجِس و قولدمند"(8) في كتاب أخر(الجزء الثاني ). هيرمان هيسى من أسرة مسيحية إنشقلت بالتبشير وترعرع في جو فكرى ومنذ طفولته بدأت مواهبه في الرسم والشعر تبرز. ولد في كالو(ورتمبرغ) بألمانيا في 2 يوليو 1877 وتوفي في مونتانيولا تيسن بسويسرا في 9 أغسطس 1962. عاش بداية شبابه مع عائلته المحافظة وجوها المدافع عن البروتستانتية بشكل مفرط؛ وكان هذا السبب الذي دفعه للهرب والاستقلال عن السلطة العائلية والاعتماد على نفسه والإنخراط في مجال العمل وبشكل قاسي، حيث بدأ عمله كساعاتي ومن ثم إلى بائع كتب في مكتبة ومن ثم إتخذ التأليف والكتابة منهج في حياته وعمله وتزوج ثلاث مرات.تضمنا سيرة ذاتية مختصرة للكاتب تحت ملاحظات(9) .من أشهر رواياته هي "لعبة الكريات الزجاجية " وهي غزيرة وذات أسلوب صوفي ثقيل الشرح.
Sign up to our newsletter and receive discounts and inspiration for your next reading experience.
By signing up, you agree to our Privacy Policy.